نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية تقريرا يرصد الأخبار المفبركة التى شهدت انتشارا واسعا فى مواقع التواصل الاجتماعى والمواقع الأخرى، خلال العام 2014 قبل أن يتم اكتشاف زيفها وتكذيبها.
بمزيج من الغبطة والمرارة تلقيت نبأ الاتفاق الموقع بين ما أصبح يطلق عليهم عمال أوزيرات والشركة الموريتانية للأمن الخصوصي والذي وضع حدا لقرابة شهر ونصف من الاعتصام في العراء لعشرات العمال المظلومين
هذا العالم العربي وإن عصفت به الأزمات وأطاحت ببعض قادته وخلخلت عروش آخرين إلا أنه لم يستفد من دروس الربيع العربي وما خلفه من ويلات بالدول التي احترقت بناره.فمصر- التي دفعت آلاف الأبرياء مقابل حلم ا
لصداقة فى مفهومها العام علاقة رائعة وجميلة، تتسم ببعض الصفات التى يحبها كل طرف فى الآخر، فما بالنا إذا كانت الصداقة بين الزوجين، كل طرف منهما له دور مكمل للآخر، فالزوجة هى الصديقة المانحة للرعاية،
أولا، عذرا، أنا لست من رواد نظريات التآمر- لأني لا أحب بساطتها – و أيضا ، أنا هنا، لست في موقع الدفاع عن أي جهة رسمية أو حكومية ، فعندها أو ليس لها من يدافع عنها، ذلك شأنها،
في البلدان المتطورة، حيث الرأي العام الثقافي والاجتماعي منظم، وحيث المجتمع المدني مهيكل على قواعد فكرية وحضارية، وحيث الحكومات ممثلة للشعب لأنه صوَّت عليها، يخرج المواطنون في تظاهرات ومسيرات ينددون
لكأنَي بزينب تسير نحو محظرتها وهي تذاكر ما حفظت من القرآن, وتُمني النفس بحفظ واجبها اليومي سريعا لترجع إلى البيت وتلعب بأشيائها الصغرى مع الصغار, لكأني بها وبأحلامها البريئة البسيطة؛ إذ انبعث أشقى
سامحيني يازينب ،فوالله لا أعرف من أين أبدء الكتابة عن جريمة إغتصابك و قتلك بدم بارد،لا اعرف لك ذنبا سوى أنك -كأي بنت موريتانية- تعيشين في بئة من الوحوش الآدمية" أشباه الرجال"و في غابة مسماة "موريتا