هذا العالم العربي وإن عصفت به الأزمات وأطاحت ببعض قادته وخلخلت عروش آخرين إلا أنه لم يستفد من دروس الربيع العربي وما خلفه من ويلات بالدول التي احترقت بناره.فمصر- التي دفعت آلاف الأبرياء مقابل حلم ا
لصداقة فى مفهومها العام علاقة رائعة وجميلة، تتسم ببعض الصفات التى يحبها كل طرف فى الآخر، فما بالنا إذا كانت الصداقة بين الزوجين، كل طرف منهما له دور مكمل للآخر، فالزوجة هى الصديقة المانحة للرعاية،
أولا، عذرا، أنا لست من رواد نظريات التآمر- لأني لا أحب بساطتها – و أيضا ، أنا هنا، لست في موقع الدفاع عن أي جهة رسمية أو حكومية ، فعندها أو ليس لها من يدافع عنها، ذلك شأنها،
في البلدان المتطورة، حيث الرأي العام الثقافي والاجتماعي منظم، وحيث المجتمع المدني مهيكل على قواعد فكرية وحضارية، وحيث الحكومات ممثلة للشعب لأنه صوَّت عليها، يخرج المواطنون في تظاهرات ومسيرات ينددون
لكأنَي بزينب تسير نحو محظرتها وهي تذاكر ما حفظت من القرآن, وتُمني النفس بحفظ واجبها اليومي سريعا لترجع إلى البيت وتلعب بأشيائها الصغرى مع الصغار, لكأني بها وبأحلامها البريئة البسيطة؛ إذ انبعث أشقى
سامحيني يازينب ،فوالله لا أعرف من أين أبدء الكتابة عن جريمة إغتصابك و قتلك بدم بارد،لا اعرف لك ذنبا سوى أنك -كأي بنت موريتانية- تعيشين في بئة من الوحوش الآدمية" أشباه الرجال"و في غابة مسماة "موريتا
ما زال هذا العالم الجميل الذي منحنا الطفل الامريكي مارك زوكربيرج يحبط جميع محاولاتنا التملص من قبضة الحيرة والتعجب ويعيدنا لدربه بعد كل عزيمة على مقاطعته والابتعاد عنه، حتى وصل به الأمر اليوم أن فر
انطلقت منذ أيام حملة انتخاب الشيوخ و هي حملة تختلف عن سابقاتها لأنها لا تستهدف إلا المنتخبين الأخيار من أهل المجالس البلدية، ليس للغوغاء فيها نصيب إلا أن تكون دعاية أو مساندة نظرية أكثر مما هي عملي