من جديد ها هي فرنسا تظهر بوجهها الفضولي الاستعماري الذي ألفت الشعوب مستعمراتها لتعيد إلى الاذهان أنها مازالت فرنسا الاستعمارية فرنسا تطويق الشعوب فرنسا تضييق الخناق، ولتولج دكتاتوريتها الجريئة في س
تفاجأ الرأي العام الوطني من الموقف الذي أبداه البرلمان الأوربي خلال انعقاده نهاية الأسبوع المنصرم والذي تزامن بصورة محيرة و مشبوهة مع أحداث وطنية و أخرى إقليمية مهمة نذكر منها :
الشعب التونسي قال رأيه، واختار رئيسه، عبر صناديق الاقتراع لاول مرة في تاريخه من خلال انتخابات حرة، شفافة، ونزيهة، تؤكد حضاريته ووعيه، وتطلعه الى تأسيس مستقبل افضل تسوده العدالة الاجتماعية والمساواة
عدة سنوات مرت، منذ أن أحرق بائع الخضروات التونسي الشاب، محمد البوعزيزي، نفسه في ساحة بلدية سيدي بوزيد، احتجاجا على قطع رزقه البسيط، لتندلع بعد ذلك ثورة تونسية كبرى، مشحونة بالهياج والغليان وتلاشي ا
غريب امر زمرة البرلمانيين الاوروبيين عندما فشلوا في كسب اتفاقية الصيد ، ركبوا موجة حقوق الانسان المزيفة. انها فضيحة القرن لبرلمان ، كنا نعتقد انه يمثل نخبا من السياسيين الاوربيين تسهر على تعز