تتحدث بعض الأوساط الإعلامية بين الفينة والأخرى عن قضية الأمن في موريتانيا وتشكو من قلة الأمن وتفشي الجريمة بين أحياء العاصمة انواكشوط، وتحمّل هذه الأوساط المسؤولية في كل هذا للسطات والجهاز الأمني،
اعتدت من حين لآخر، وأثناء كتابتي للمقال، أن أستشهد ببعض مفاصل تجربتي في الكتابة، ليس بإطرائي لتلك التجربة التي ولدت ومضى عليها الزمن بخيرها وشرها قطعا، وعثرت على الذين ساندوها منذ البدايات، والذين
أدى التطور العالمي في المجال الإلكتروني وانتشار الوسائط الالكترونية المتعددة وشبكات التواصل الاجتماعي ، إلى تعزيز التواصل الحضارى والثقافى ودعم فرص التفاهم الانسانى وفتح جسور للتواصل بين الشعوب، وه
إن الشعوب الحية هي التي تكتب تاريخها وتمحصه ، فالأمة التي لاتعرف هويتها ، ولاتقف على خصائص ذاتها ،حري بها أن تركن إلى عرش وهمي ، وعندئذ تنهار حضارتها ، وإن كانت سماتها الأساسية لاتختفي ، إلا أن الم
لحمد لله، وبعد فأحمد الله إليك أيها القاري، على نعمه السوابغ السواري، فقد جعل لنا دستورا، نسطر فيه القواعد تسطيرا، ومنحنا مدينة عاصمة، وجعل أفئدة الناس فيها هائمة، يحجون إليها حجا، ويملأون مناكبها
قال رئيس مجموعة "أتلانتيك ميديا"، محمد سالم ولد الهيبه، إن الرئيس محمد ولد عبد العزيز حقق نجاحات دبلوماسية غير مسبوقة جعلت من موريتانيا دولة محورية في شبه المنطقة، ومرجعية على الصعيد الإفريقي، وفاع
المعارضة في الأنظمة الديمقراطية تنظيم سياسي لا يمكن إهمال دوره المحوري في ترسيخ مفاهيم الديمقراطية ، فبقوة المعارضة يشعر الطرف الآخر (النظام) بوجوده في ملعب ينتظر منه جمهوره الفوز في
هى كلمة يونانية معناها الهدية أوالموهبة الإلهية، فهى هبة من الله، إذا أحب الله تعالى عبدا وضع له القبول فى قلوب الآخرين، فهى تبعث طاقة عاطفية تسيطر على العقل والأحاسيس والمشاعر، وتعتبر من أكثر سمات