من الممتع مراقبة ردود أفعال الكتاب والمشاهير الأميركيين، عندما يزورون إيران للمرة الأولى، فالواقع الذي يرونه هناك يجدونه مغايراً بالكامل للصورة المرسومة في أذهانهم، فالهتافات الصاخبة بـ"الموت لأمير
عشر سنوات تزيد عشرة أشهر ذالك هو عمر تلك المسيرة ومدة تلك التجربة بنجاحاتها وإخفاقاتها...بتكريماتها النادرة وتهميشاتها المتكررة والمتعمدة..بحلوها القليل وبمرها الكثير .....إلي أروقة الإذاع
وقف الرئيس محمد ولد عبد العزيز قبل سبع سنوات من الآن امام جماهيره العريضة متعهدا ان حل رئيسا لهذه الجمهورية انه سيكون عونا وفرجا لأولئك المطحونين والمهمشين في احياء الكزرات والعشوائيا
اطاح احتجاج الشارع في دولة بوركينا فاسو الإفريقية بالرئيس بليز كومباوري بعد 27 سنة من الحكم غير الديمقراطي، فكثيرا ما تلاعب بالانتخابات، ومارس الفساد الاقتصادي والمالي، وحاول أكثر من مرة أن
لا يفتأ الباحثون وعلماء الاجتماع، بصفتهم ملاحظين دقيقين للمجتمع، يؤكدون أن المتخيل الشعبي عنيد. فبين الواقع العلمي المرقم والتصور الموروث والجاهز يمكن أن يكون الفرق بينا.
إذا سلمنا بأن النسبة الكبرى من السكان العرب من فئة الشباب، وأن الشباب هم الأكثر تفاعلا مع الإنترنت ووسائط تواصله، وبأن العرب هم أقل شعوب الأرض قراءة وإنتاجا للمعرفة، فإن هذا التسليم يقتضي
ما طالعت قصة ذلك المجلس الذى جمع الأمير أحمد بن المعتصم والفيلسوف أبا يوسف الكندي والشاعر أبا تمام إلا و تذكرت بداح بن محفوظ رحمه الله ، وكأن شيئا ما بداخلى ينبهنى إلى أوجه التشابه المتعددة بين حبي