يوم الفرقان ١٧ من رمضان، ذكرى أعظم غزوات الإسلام؛ إذ بها كان ظهوره وبعد وقوعها أشرق على الآفاق نوره، فقد نصر الله تعالى عباده المؤمنين، رغم قلة العدد والعدة والعتاد، ولكن الفئة المؤمنة الصابرة ثبتت
قضى ولد عبد العزيز بنفسه على نفسه باكرا في خرجته الاعلامية الأخيرة، حيث كان الرأي العام على موعد مع الكثير من المفاجآت وينتظر تفجير قنبلة سيايسة قوية من خرجته الاعلامية المزمعة، لكن المفاجأة كانت م
انتظر المواطن منذ أيام الخرجة الإعلامية التي أعلن عنها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بعد انضمامه لحزب الرباط الوطني الذي يرأسه عدوه السابق صديقه الحالي ورئيسه الجديد السعد ولد الوليد…
قال وزير التشغيل والشباب الطالب ولد سيد احمد إن تشخيصاً قام به القطاع لواقع الشباب، بيّن أن نسبة 44% من الشباب الموريتاني مابين 15 و 30 سنة، لا تدرس ولا تعمل!
عاش المواطن في بيته الذي يأوي إليه وفي الشارع الذي يتحرك فيه لقضاء حوائجه في الأعوام الماضية هاجسا من القلق يقض مضجعه ويكدر صفو حياته بسبب انتشار عصابات الحرابة والتلصص المارقة على القوانين ..