قام الرئيس محمد ولد عبد العزيز قبل سنوات بتعيين الشيخ ولد حرمه وزيرا للصحة في واحدة من أهم الوزارات وأكثر القطاعات أولوية لدى قيادة البلاد، وقد فشل ولد حرمه في تسيير القطاع، ومحاولة منه للف
لا يمكن أن يتطور العمل الثقافي العربي بدون إعلام ثقافي جاد وصارم. ويلاحظ الآن زخم على مستوى العربي بسبب كثرة الجرائد والدوريات التي تصدر في مختلف الأقطار العربية.
إن الخــَـــرَف هو أن يتخبط المرء ويهذي وينسى ما تعلم. يقول جل من قائل: "وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا".
يسعى عدد من المفسدين ممن غادروا المعارضة خلال الأسابيع الماضية للنيل من رموز الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز، في محاولة منهم لاختراق الصفوف وتصدر الواجهة بحثا عن مغانم ومكاسب سياسية.
لا يحتاج الإنسان إلي الكثير من القدرات الذهنية الخارقة ولا إلي ترسانة من أجهزة فك الرموز ووسائل كشف الماورائيات النفسية للبشر لكي يدرك سر التزامن المثير للدهشة، والتسابق المحموم الذي ظهر به علينا م
لاحظ بعض المراقبين أن مجموعة من المفسدين والمعارضين السابقين للنظام بدأوا منذ أيام حملة لتلميع صورهم في محاولة منهم للعودة من النافذة، متوهمين أنه بمقدورهم مغالطة الرأي العام وخداع رئيس الجمهورية.
تناقضات كثيرة بادية للمتأمل - صدقا- في المشهد الموريتاني العام، فكل تظاهرة أو مسيرة أو حركة في هذا البلد، تحمل مجموعة من التناقضات تصب جميعها في اتجاه واحد، ومهما كانت قوة الواقف خلفها والذي يعتمد
تمر موريتانيا بفترة سياسية تختلف عن فتراتها الماضية شكلا ومضمونا ،لذلك لن يكتب لأي حركة إصلاحية النجاح دون أن تعتمد على الشباب ، لأن أمة لاتتجدد محكموم عليها بالفناء .