مرت عملية  اضعاف البلدان بمراحل مختلفة على مر التاريخ, فكانت بداي

هناك كيل بمكيالين لدى بعض المنظمات الحقوقية التي تنشط في مجال حقوق الإنسان، وهذا ما رسخ في الذهنية العالمية أن العبودية ترتبط بلون واحد، وجنس واحد في المجتمع الموريتاني، والحقيقة أن العبودية، ك مما

قال رئيس حزب الرباط الوطني مـن أجـل الـحقوق وبـناء الأجـیال، السعد ولد لوليد إن الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز “اندمج” في الحزب، مرحبا به كمناضل في الحزب.

يطالب رجال أعمال ووجهاء وأطر ولاية آدرار رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ العزواني برفع الظلم عنهم وتطبيق العدالة، مؤكدين تمسكهم ببرنامجه الذي أعلن عنه خطاب حفل الترشح المشهود.

من الصعب عليك أن تجد أمرا يتفق عليه أغلب الموريتانيين،  إلا أن الصراع الدائر بين من يدعون أنهم أقطاب النظام الحالي المزيفين، لم يعد يخفى على ذي بال له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، ولايمكن لأحد

عام 1968 أصدر د.لورانس بيتر وزميله كتابا تناول مبدأ سيُعْرَفُ فيما بعد ب :مبْدأ بيتر ,يقوم على فكرة ترقية الأفرادِ في الهرَم الوظيفي بصفة دائمةٍ مع ملاحظة أن الموظفين  سيكونون لاحقا في وضْعِ ع

برزت في هذا العهد خصلة لم نعهدها في ما مضى، ولعلها من سمات العهد الجديد الذي يمكن أن نقول إنها تميزه عن غيره، بل إنها تعد من أهم أسباب الثقة التي نالت بسببها قيادة البلد إجماعا لدى مختلف الطيف السي