بانطلاق جلسات التشاور التمهيدي يوم أمس الأربعاء، يكون رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني قد وضع الكرة في مرمى السياسيين، ووفر لهم أجواء الاستقرار والحرية والأمان لتنظيم تشاور يفضي إلى حوار وطني
يعود الفضل في نجاح رحلتي الاستشفائية التي قادتني أنا محمد سالم ولد هيبه إلى العاصمة السنغالية داكار إلى جهود البنت العزيزة الدكتورة رقية خاليدو التي تدرس في كلية الطب في دكار.