لا يختلف اثنان على دور طلائع قواتنا المسلحة الوطنية في التأكيد على مفهوم الوطنية والتأسيس للدولة المركزية منذ إرهاصات الاستقلال الوطني ونبذ الاحتلال الفرنسي عام 1960، فلقد اعتبر المواطن التنظيم الش
أكاد أجزم بأن ما سيحمله خطابُ ستينية الإستقلال، سيكون المُنعرج الحاسم في مرحلة ما بعد ولد عبد العزيز، بل و ربما يعدٌ بمثابة "الفرصة الأخيرة" للرئيس غزواني لإثبات نفسه، باتخاذ قرارات مصيرية تعيد إلي
منذ فترة لم نسمع رِكْزاً لأي من السادة الثلاثة المؤيدين لولد عبد العزيز.. البارحة فقط بعثَ لي أحد الأصدقاء ببيان منسوبٍ إلى "حراكٍ وطني لمناصرة المظلومين" ..