أكاد أجزم بأن ما سيحمله خطابُ ستينية الإستقلال، سيكون المُنعرج الحاسم في مرحلة ما بعد ولد عبد العزيز، بل و ربما يعدٌ بمثابة "الفرصة الأخيرة" للرئيس غزواني لإثبات نفسه، باتخاذ قرارات مصيرية تعيد إلي
منذ فترة لم نسمع رِكْزاً لأي من السادة الثلاثة المؤيدين لولد عبد العزيز.. البارحة فقط بعثَ لي أحد الأصدقاء ببيان منسوبٍ إلى "حراكٍ وطني لمناصرة المظلومين" ..
الملفت للنظر والذي يثير الاستغراب هوهذا الاقبال الشديد على التدين الظاهري الشكلي في الوقت نفسه نشاهد هناك اقبال شديد وبنفس القوة على الفساد بكل انواعه وبشكل عميق وجوهري واي نظرة موضوعية يتضح لك انه
منذ فترة لم نسمع رِكْزاً لأي من السادة الثلاثة المؤيدين لولد عبد العزيز.. البارحة فقط بعثَ لي أحد الأصدقاء ببيان منسوبٍ إلى "حراكٍ وطني لمناصرة المظلومين" ..