لقد تأكد بما لا يدع مجالا للشك أننا نوشك أن ندخل من أوسع الأبواب إلى مرحلة جديدة ستتحول فيها بلادنا إلى بلاد منتجة و بحجم معتبر لمادة الغاز ذات الأهمية الاستراتيجية في عالم اليوم وذلك بعد التأكد من

أكد محمد سالم ولد هيبه إن الأزمة التي عرفتها سوق الخضروات المحلية، بحر الاسبوع المنصرم؛ كشفت بجلاء حاجة موريتانيا إلى الاستثمار في مجال الزراعة بصفة رسمية وجادة، عن طريق استخدام الأراضي ا

تعد قضية تحقيق الاكتفاء الذاتى من الغذاء هدف رئيسي  للدولة، إلا أن هذا الهدف ليس سهلا بل يحتاج إلى تضافر جهود الجميع  من أجل تحقيقه وفى مقدمة ذلك إعطاء القطاع الزراعي الأهمية ال

حبر كثير سال للحديث عن واقع تعليمنا، لم يكن الهدف سوى إظهار أهمية الموضوع وحساسيته وخطورته على البلد حاضره ومستقبله.

إن تطور البلد ونماءه، يفترض العبور من بوابة وحيدة هي التعليم.

إن جميع الأنظمة التي حكمت البلاد دأبت على خلق ثروات عملاقة (مقارنة مع الحجم الاقتصادي للبلاد) تعود إلى رجال أعمال لم يكونوا معروفين من قبل أو بالأصح و في أغلب الحالات كانوا يديرون نشاطات بسيطة في ا

لن أتحدث عن المواسم الماضية لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ما يزالُ دُخانُ جدلها يزكم الأنوف..كنتُ ساعتها الغربة، لكن، في اعتقادي يجبُ الإمساكُ عنها، فـ"ذلك من الماء لا يخلو من المرق" على

إن الأمة الحية هي التي تكتب   تاريخ أبنائها وتعترف بجميلهم ،حقا مكتسبا ونكاية للعدو ، وتشجيعا لميزة الإيثار والتضحية ،

في تسيير العلاقات بين الدول تلجأ أي دولة تم المساس بسيادتها أو رموزها الوطنية أو مصالحة الحيوية إلى استدعاء سفير الدولة المعنية للاحتجاج على تلك التصرفات والمواقف التي

أطلق الكاتب والروائي الموريتاني الدكتور موسى ولد أبنو نداء "لحل رابطة الكتاب الموريتانيين الفرنكوفونيين، ومقاطعة جميع النشاطات الثقافية الفرنسية، وذلك دفاعاً عن خاتم الأنبياء والمرسلين، سيدنا

كلمة الإصلاح قبل كل شيء تود أن تذكر أسفا أنها الآن عائدة من خيبة آمال طالبت فيها من السلطتين التنفيذية والتشريعية في موريتانيا منبهة لهما أنه يكفي من إهانة ترسيم اللغة العربية في الدستور ومع ذلك تف