في بداية تسعينيات القرن الماضي، بدأ مفكرون غربيون مناوئون للعرب والمسلمين، من أبرزهم "جون ديميتري نيگروبونتي"، مدير وكالة الاستخبارات الأمريكية الأسبق والفيلسوف الفرنسي اللامع "بيرنار هانري ليفي"،
إلى عهد قريب ظل الرأي العام الموريتاني يجمع على أن محمد ولد عبد العزيز ومحمد ولد الشيخ الغزواني سيظلان مستركين في ذات الإناء، ويأكلان بيد واحدة، وأن ما يجمعهما لن تغيره مستجدات ومستلزمات انتقال الح
منذ ابتكار المصباح على يد العالم توماس أديسون، وحصوله على برائتي اختراع للمصباح سنة 1879 م، ولنظام توزيع الكهرباء بعده بعام واحد والأخير عامل أساسي للاستفادة من اختراع المصباح الكهربائي وليؤسس إديس
في هذه الأيام ينقسم الرأي العام الوطني إلى فسطاطين؛ فسطاط إيمان بالحق والعدالة، ينشد أصحابه العدل الذي هو أساس الملك ويساندون الحق الذي هو أبقى وأحق أن يتبع، وفسطاط تكذيب للواقع الذي هو ميلاد عهد ج
قال القيادي بالتيار الإسلامي في موريتانيا محمد جميل ولد منصور إن لجنة التحقيق البرلمانية وكل من يهمه الأمر أن الموريتانيين في قطاع واسع منهم ينتظرون نتائج جيدة لهذا التحقيق.