دعا إئتلاف أحزاب قوى التغيير الديمقراطي الحكومة إلى العدول عن القرار القاضي بإخلاء الشركات الموريتانية المساحات التي تستغلها حاليا في منطقة الرصيف الجديد لصالح شركة آرايس، دون توفر بنية تحتية
في موريتانيا منذ سنة 2001، وهي فاعل اتصالات مرجعي ورائد في عدة دول، متواجدة في 11 دولة في القارة الإفريقية: المغرب، موريتانيا، بوركينا فاصو، الغابون، مالي، البنين، ساحل العاج،
اتهم رجل الأعمال أطرافا لم يسمها بـ" نشر الإشاعات" من أجل تقويض برنامج الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، مشيرا إلى أن عودته إلى موريتانيا "تزعج أصحاب النيات السيئة" وفق تعبيره.