يسلك الروائي والقاص المغربي هشام بن الشاوي نهجا مغايرا في منجزه الروائي « قيلولة أحد خريفي » ، فالرواية تتضمن « تيمات » متنوعة ومتعددة يصعب الإحاطة بها في هذه المقاربة لما تتطلبه من حيز رحب يسع وي
حين اطلع الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح على كتاب إحالة الشاعر و الروائي اليمني الكبير رئيس جامعة صنعاء عبد العزيز المقالح، إلي المعاش، كتب موقعا على الكتاب بعبارته السائرة: “الإبداع لا يتقا
ونحن نحتفى بالعيد الدولي لحرية الصحافة ، نحتاج إلى تعزيز الإطار التشريعي والمؤسسي للرسالة الإعلامية ، وإحداث القطيعة مع عهود الركود والجمود واستحكام الأمزجة الفردية والسياسات الارتجالية ؛ سبيلا إلى
قديما قيل إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، فلا يهم أن نتفق أو نختلف حول أي موضوع من المواضيع، ولن يكون في كلا الامرين أي جديد مطلقا، بل ما يهم حقيقة هو أن نتعامل باحترام ورقي يفرضه شرعنا وتل
لا إشكال في مناقشة العلماء خصوصا في القضايا العامة التي يتابعها الحميع، ولا إشكال في التعليق عليهم ومساءلتهم علميا لمن يملك الأدوات المعرفية لذلك، ولكن المناقشة والتعليق وحتى الانتقاد شيء، والسب وا
على كل واحد منا ـ وبعد أن يكون قد آمن بأن لديه موهبة ـ أن ينقب عن تلك الموهبة المودعة لديه، وذلك من أجل أن يهتدي إلى المجال الذي يمكن له أن يتفوق فيه ويتميز، فيستغل فيه طاقته وقدراته، بدلا من تضييع