بينما يواصل قادة المجتمع الدولي و رؤساء الدول القوية في العالم إرسال تهانيهم إلى الرئيس الموريتاني ولد عبد العزيز، بعد وساطته الناجحة في الصراع المالي، التي توجت بوقف فوري لإطلاق النار بين الإخوة
خلال زيارة رئيس الجمهورية لولايتي كيدي ماغا ولبراكنة لوحظ لجوء بعض المسؤولين إلى أساليب بائدة تعود لسنوات الفساد، حيث يعمد أحدهم إلى استئجار عدد من الاشخاص، للصياح باسمه أمام رئيس الجمهورية، والثنا
تشهد العاصمة انواكشوط منذ فترة ظاهرة إجرامية خطيرة أصبحت تؤرق مهج الساكنة وتمنعهم راحة البال وتفقدهم فلذات أكبادهم التي عانوا في تحصيلها الأمرين ...ونقصد بذلك ظاهرة اختطاف الأطفال.
لن يصوتوا له لأنه السيسي أولسواد عينيه أولأنه سيملأ مصر عدلا كما ملأت جوراسيصوتون له تشبثا بصمام أمان وباستقرار ولووهميالمصريون كما الجزائريون ذاقوا مرارة الفوضى وعاشوا وهم الديمقراطية المكتوبة بال
الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفىأما بعد فبمناسبة الندوة المزمع تنظيمها في قصر المؤتمرات يوم الاثنين السادس والعشرين من شهر الله الحرام شهر رجب تحت عنوان (موريتانيا دولة إسلامية لا علمانية )
في سنة 2009 اعتقدت المعارضة الموريتانية أنها قاب قوسين أو أدنى من الوصول إلى السلطة ، نجحت يومها فعلا في إقناع طيف مهم من المجتمع الدولي – خلافا للواقع – بأن غيرتها على الديمقراطية ورفضها للانقلابا
منذ أشهر تقرع طبول الحرب في بامكو وتتصاعد من الجنوب باتجاه الشمال حدة التصريحات النارية التي كان آخرها على لسان أعلى هرم في النظام المالي الرئيس إبراهيما بوبكر كيتا الذي توعد بتلقين الأزواديين درسا
تمتاز موريتانيا عن الأقطار المغاربية المجاورة لها بتماسها الجغرافي الكبير مع أهم بلدان منطقة الساحل حيث تربو حدودها مع جمهورية السنغال على 800 كلم فيما تبلغ حدودها مع جمهورية مالي 2237 كلم .