أقدم قاصر ليلة البارحة على قتل زميله، بعد تبادلهما الطعنات بالسكاكين أثناء شجار وقع بينهما عند الكلم العاشر بمقاطعة الرياض، فلفظ الضحية أنفاسه الأخيرة على الفور، بينما قامت الشرطة بتوقيف المتهم.
الجريمة الجديدة وقعت في ولاية نواكشوط الجنوبية، بعد أيام قليلة من جريمة قتل مماثلة بنفس الولاية، التي يبدو أنها تعيش انفلاتا أمنيا.
وقد اتضح اليوم ومن خلال تفاصيل عدة عمليات أن الآباء هم من يتحملوا مسؤولية الثورة الاجرامية الواسعة في العاصمة، ولا تقع المسؤولة في عمليات القتل على الدولة ولا على الأمن، وإنما الأمهات والآباء وسوء التربية، وضعف مستوى التعليم والافراط في تقليد الغرب .
ميادين+اتلانتيك