لا حظ بعض رواد مستشفى الشيخ زايد أن المستشفى أصبح يعيش معاناة كبيرة ونقصا حادا في مواكبة المرضى، حيث أصبح لا يفي بالحاجة الضرورية للمرضى الوافدين عليه.
ففي ظل تفاقم حمى الضنك التي تضرب العاصمة هذه الأيام، يشهد مستشفى الشيخ زايد حالة من العجز في الأداء ونقصا حادا على مستوى الطاقم والكادر البشري، ونقصا في أماكن الحجز؛ فمع وجود طبيب واحد يتردد بين الحالات المستعجلة واستقبال المرضى، يعاني المستشفى كذلك ضعفا في مواكبة المرضى الذين يمضون وقتهم دون أن يجدوا من يسألهم عن خبرهم.
