
علمت اتلانتيك مييديا ان فتاة احتالت على احد المسؤولين مدعية انها تملك قطعة ارضية بأحد الأحياء الراقية وطلبت منه إحضار المبلغ يوم الجمعة مدعية انها تريد إستكمال المنزل الذي تسكنه والذي يقع غير بعيد من القطعة المعروضة للبيع وبعد حضور المسؤول فإذا به وقع في فخ مجموعة من الرجال الملثمين سلبوه المبلغ مع هواتفه وركبو سيارته وتركوه في المنول ليهرول الى الشرطة ويخبرهم مع طلب السرية التامة لحساسية مركزه ليتنين من التحقيق ان المنزل مهجور منذ سنوات والعملية كلها كانت مجرد إحتيال من عصابة تستخدم النساء للإيقاع بضحاياها