
أفادت مصادر خاصة ل"اتلانتيك ميديا" أنه يوجد بعض المشؤومين بالقصر الرئاسي وبالحكومة، يقفون في طريق نجاحات الحكومة، وهم السبب في تعثر كل النجاحات وفشل كل خطط التنمية، وهم سر تأزم الوضع وازدياد النكبات على النظام.
وحسب نفس المصادر فإن رئيس الجمهورية ولد عبد العزيز بصدد إزاحة أولائك المشؤومين من القصر الرئاسي وإبعادهم من الحكومة فور عودته من عطلته السنوية، حيث تم التعرف على بعضهم بالاسم والوظيفة، وسيتم إبعادهم لجلب الحظ للحكومة والقصر الرئاسي في الوقت القريب.
يذكر أن بعض الانظمة قد تفكك وآل إلى الزوال في الحاضر القريب بفعل تنصيبه لبعض المسؤولين المشؤومين، والأمر مشاهد ومتفق عليه.