
قال البرلماني السابق يعقوب ولد امين إن حزبه انطلق في ظرفية صعبة تمر بها البلاد، حيث ارتفعت نسبة الفقر، وتراجعت نسبة التمدرس وارتفاع البطالة .
ولد امين أكد دعوة حزبه كل الفاعلين السياسيين إلى التضحية، وجعل المصالح الوطنية فوق كل اعتبار، معتبرا أن 6 سنوات من القطيعة كافية لمراجعة الذات، وتقييم المسار، داعيا الطبقة السياسية إلى مراجعة مواقفها قائلا "إن ست سنوات من القطيعة تكفى لمراجعة الذات والبحث عن أسلوب جديد للتعاطى مع الخلافات".
معتبرا أن تحقيق النمو المستدام والعدالة الإجتماعية لن يتأتى إلا فى ظل الوحدة والمصالحة السياسية، ولن تتأتى الوحدة دون جو من الثقة بين الفرقاء فى ال