صاحب هذه الجنازة التي شيعها أكثر من 5 ملايين شخص هو الحارس
لحاكم اقليم البنجاب و يدعي "غازي ممتاز حسين قادري"
من باكستان أما قصة الحضور المدهش وأسبابه فتتلخص فيما يلي:
تقول المصادر أن إمرأة سبت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا جرم تصل عقوبته للإعدام في الباكستان وقد زارها في سجنها حاكم اقليم البنجاب وتعهد بأن يعمل على إلغاء قانون تجريم ساب الإسلام والرسول صلي الله عليه وسلم وتعاطف مع المرأة وانتقد هذا القانون
فما كان من حارسه الشخصي المدعو غازي ممتاز قادري إلا أن أفرغ رصاصات بندقيته بصدره فارداه قتيلاً
وبعد أربع سنوات من الأخذ والرد من دفاع العلماء والجماهير عنه ونصرتهم له وإصرار القضاء على إعدامه
نفذ الحكم في غازي فجرامس وقد حضر الناس لجنازته من كل بقاع باكستان رغم بعد المسافات.
وكالات