
هي جريمة من آلاف التي ترتكبهن الأمهات في حق بناتهن في موريتانيا باسم الدين تارة وباسم الزينة تارة أخري اليوم وفي مدينة النعمة راحت ضحية الخفاض صبية لم تبلغ العاشرة من العمر قطعت و نزفت حتي الموت ولم يستطع الأطباء إنقاذها وسجلت الجريمة ضد مجهول ،
لا وزراة شؤون المرأة تدخلت ولا اليونيسف تدخلت و ترطت القاتلة بكامل حريتها دون أن يسائلها أحد و ستواصل مسيرتها في القطع والقتل والوءد من دون وازع أو رادع.
عن انباء الشرق