
اجتمع مجلس الوزراء قبل قليل بالقصر الرئاسي بنواكشوط تحت رئاسة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز.
ويأتي هذا الاجتماع بعد زيارة رئيس الجمهورية لولاية الحوض الشرقي وبعد الخطاب الذي أعتبره بعض المتابعين منطلقا جديدا في تاريخ موريتانيا السياسي، بينما أعتبر البعض الآخر أنه لم يضف جديدا يذكر.
وحسب مصادرنا الخاصة فإن مجلس الوزراء اليوم قد يشهد اتخاذ عدة قرارات هامة إضافة إلى بعض إجراءات خاصة، كما ليس من المستبعد أن تلقي عليه زيارة النعمة بظلالها.