
علمت "آتلانتيك ميديا" من مصادر مطلعة أن الحوار الطني لن ينطلق قبل القمة العربية، لعدة أسباب منها حرص الرئيس على نجاح هذه القمة وتوفير كل السبل لإنجاحها، لذلك فإن كل الملفات باتت في حكم المؤجلة في انتظار اختتام قمة نواكشوط التاريخية، كما أن رفض المعارضة الراديكالية للحوار يدخل في أسباب تأجيله إلى ما بعد القمة.
من ناحية أخرى قالت نفس المصادر إن أزمة الشيوخ في طريقها للحل، وإن ثمة رأيا جديدا في الساحة يقول بتجاوز هذه النقطة عبر الإبقاء على المجلس بصيغة الدستورية الحالية.