
أوفد الرئيس الإفواري طائرة خاصة إلى انغولا لإجلاء رعايا بلاده من هذا البلد الذي كان محجة للأفارقة الحالمين بتغيير أوضاعهم الاقتصادية، على مدى عقود من الزمن.. إجلاء الإفواريين جاء ساعات بعد خطاب متشائم ألقاه الرئيس الأنغولى اعتذر فيه لشركاء بلاده عن عجزها عن الوفاء بالتزاماتها المالية اتجاههم،
ودعا الرئيس شعبه للاستثمار في الزراعة وشد البطون لتجاوز الوضعية الاقتصادية الصعبة.
وتعاني أنغولا مشاكل أمنية دائمة بسبب غياب القانون، ويتعرض الأجانب فيها لعمليات قتل وتهديد وسطو مسلح على مممتلكاتهم دون أن يطال القانون الفاعلين.
وتوجد في أنغولا جالية موريتانية معتبرة..