علمت "آتلانتيك ميديا"، من مصادر خاصة أن مفتشية الدولة بصدد فتح تحقيق حول الطريقة التي صرفت بها 1.8 مليار أوقية خلال القمة العربية للتحقيق مع اللجنة المشرفة على التحضيرات.
المصادر أشارت الى أن المبلغ المذكور يدخل ضمن الأموال المرصودة لضيافة الوفود المشاركة في القمة، وحسب نفس المصدر فإن هذا ما دفع بالمفتشية إلى التحقيق في الطريقة التي صرف بها هذا المبلغ الكبير.
ذات المصادر أوضحت أن حالة استياء سادت بين أوساط تلك الوفود من خلال نوعية الخدمات المقدمة لهم وأماكن الاقامة التي خصصت لهم، والتي كانت في أغلبها منازل مملوكة لخصوصيين.
