
تمشيا مع تقليد عالمي، نشر الآلاف من الشباب الموريتاني صورا تاريخية لهم تعبر عن مراحل خاصة من حياتهم. في اليوم الفيسبوكي للصور القديمة.
و في هذا الإطار كان حضور المرأة الموريتانية خجولا نظرا لبعض التقاليد التي ترفض نشر صور المرأة، لكن البعض منهن قد كسر هذا الحاجز و خاصة الإعلاميات اللاتي اعتاد المواطن مشاهدتهن على الشاشة أو عبر الصحافة المكتوبة.
و قد نجحت الإعلامية الشهيرة و القيادية في حزب تكتل القوى الديمقراطية منى بنت أدي في حصد مئات الإعجابات بعد نشر صورة لها التقطت في بغداد عام 1992 و هي تواصل تعليمها الجامعي أنذاك.
حيث علق عدد من أصدقائها على الصورة و تمت مشاركتها عبر صفحات عدة.
مداد