
كشفت مصادر خاصة لـ"آتلانتيك ميديا"، أن وراء الظهور الإعلامي الملاحظ لبعض جماعات مختلفة من حركة الكادحين تنسيق مشترك مع القصر..
وقالت المصادر إن التصريحات والظهور الإعلامي والحراك السياسي داخل المعارضة لرموز مثل موسى أفال، التجاني كريم، يسلم ولد أبنوعبدم، والداه ولد عبد الجليل،محمد الحسن ولد ابات ،با عليو ابرا، والتي جاء مضمونها محاولة لدفع "الممانعين" باتجاه الحوار المنتظر نتاج تنسيق سعى فيه مستشاري رئيس الجمهورية سيدنا سوخنى واحمد سالم ولد مرزوق.
المصادر رجحت لجوء الرئيس محمد ولد عبد العزيز لرموز الكادحين وذلك للاستعانة بخبرتهم وتمرسهم في السياسة خلال المرحلة القادمة.