
علمت "اتلانتيك ميديا" من مصادرها الخاصة أن أربعة مسؤولين قد طلقوا زوجاتهم بسبب غلاء الأسعار وارتفاع المشتريات.
وحسب المصدر فإن زوجات المسؤولين طلبن من رجالهم أن ينافسن بعض نساء الاسر الثرية في الأحياء الفاخرة، وزاد على ذلك ارتفاع الاسعار وتزايد المتطلبات الثانية على الاسرة، مما أدى بهم إلى الطلاق بعد جدل وخصومة، شتت بين الأسر.
يذكر أن موريتانيا تشهد ارتفاعا ملحوظا في نسبة الطلاق؛ وخصوصا ما يتزامن مع فترة الأعياد واالمناسبات الاجتماعية.