قالت الحقوقية مريم بنت امبي إن حالة اغتصاب بشعة وقعت في مقاطعة واد الناقة.
وفي تفاصيل القصة كتبت الحقوقية على صفحتها في مواقع التواصل الاجتماعي:
"الموت للمغتصبين، اغتصاب فتاة في سن الخامسة عشر في واد الناقة من طرف رجلين، متفاوتين في العمر وابلغت فرقة الدرك بالقضية،تمت إحالتهما إلى روصو.
ومازلنا ننتظر امر العدالة في هذين المتهمين رغم انهما تحت الرقابة القضائية، ونرجوا من العدالة ان تتخذ مجراها من هذا النوع من الجرائم الذي حين يحدث تتدخل القبيلة واهل النفوذ من اجل حماية اصاحبه وتبقي الضحية عاجزة تعاني الظلم والتمييز الإجتماعي".
