شكلت زيارة الرئيس محمد ولد عبد العزيز الاخيرة لولاية تكانت مناسبة لأكبر حشد عرفته قبيلة "ادوعيش" منذ تاريخ طويل، وقد عرفت الزيارة حضورا مكثفا لكل قبائل الامارة وتلاحما غير مسبوق بين أطرها ووجهائها عكس مظهرا مشرفا طبعه تناسي الخلافات ووضع كل المشاكل الداخلية جانبا.
ولوحظ حضورا مهما لوجهاء وأطر قبيلة "أهل اسويد" بشقيها من ولاية لبراكنة وولاية الحوض الغربي، وتظهر الصورة الماثلة وجها من هذا الحضور، من اليمين الى اليسار الدكتور محمد ولد الدوه ولد بنيوك، الاستاذ عمار ولد المامي، الوزير السابق حمود ولد امحمد، وسيدي ولد امحمد الأخ الأكبر لحمود ولد امحمد.
