
لاحظ بعض المتابعين لزيارة ولد عبد العزيز لولاية آدرار أن السفير السابق والسياسي والأطر محمد محمود ولد داهي قد سجل حضورا لافتا ساهم بقوة في نجاح زيارة الرئيس لولاية آدرار، وجاءت مساهمة ولد داهي بعد ما أظهره بعض المسؤولين من تخاذل محاولين إفشال الزيارة، عندما بدأوا بزرع الفوضى في المطار.
وحسب بعض الحاضرين فإن مساهمة ولد داهي كانت حقيقية ودون تطبيل، حيث فتح كل منازله في الولاية أمام الوافدين من كل جهة، وتمم استقبالهم بحفاوة وترحيب.
بينما ظل يقيم في منزله في اطار ولا أحد يعرف شيئا عن الأعمال الكبيرة التي يقوم بها الرجل ومن يبذل من جهود .










