ذكرت مصادر إعلامية محلية أن محمد ولد امخيطير والد المسيئ قد طلب حق اللجوء السياسي إلى السفارة الفرنسية في دكار رفقة حرمه.
وحسب نفس المصادر فإن هروب ولد امخيطير يعود إلى اهانته معاناته من الاقامة في موريتانيا إثر ما فعله ابنه المسيئ.
وقالت المصادر إنه تم استقبال ولد امخيطير من طرف وكلاء للسفارة الفرنسية بدكار، ورتبوا له المقام بها.
يذكر أن حاكم نواذيبو السابق محمد ولد الشيخ ولد امخيطير سبق وأن تبرء من ابنه بعد إسائته الفادحة في حق الدين.