
يتوافد إلى محيط مبنى الجمعية الوطنية منذ ساعات الصباح الأولى عشرات المواطنين ، حيث يتواجد نواب الجمعية الوطنية من اجل المصادقة على التعديلات الدستورية المثيرة للجدل ، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وقد انقسم المحتشدون أمام الجمعية الوطنية إلى فريقين يرفع احدهما شعارات مطالبة بعدم المساس بالدستور ورفض اي تعديل عليه بحضور عدة قادة من المعارضة وعلى رأسهم الدكتور محفوظ ولد بتاح رئيس حزب المستقبل .
بينما رفع الفريق الآخر شعارات مؤيدة لتعديلات الدستورية المنبثقة عن الحوار السياس الآخير.