
تعمل شركة مقرها في “مونتريال” في كندا، على إعداد تصاميم لدمى جنسية، بحيث يمكن للعملاء طباعة النموذج الخاصة بهم، وإدخال تعديلات عليه بما يناسبهم.
وتعمل طابعات 3D من خلال بناء آلاف الطبقات من المواد التي يسترشد بها في تصميم الكمبيوتر لإنشاء كائن ثلاثي الأبعاد، غير أنّ الشركة نبّهت إلى أنها لن تنتظر طويلا حتى تستقبل التعديلات والاقتراحات.
ويدعي “توماس سانسليوت” الذي يدير مؤسسة SexShop3D، أنّه من الناحية النظرية، فمن الممكن طباعة الروبوتات الجنسية الذكية، والتي يمكنها تقليد تصرفات البشر أثناء الآداء الجنسي.