
تمكن المنتخب الموريتانى لكرة القدم من تجاوز 23 مركزا دفعة واحدة فى التصنيف الشهرى للمنتخبات والذى يعده وينشره الاتحاد الدولى لكرة القدم (الفيفا).
وأحتل المنتخب الموريتانى المركز 81 وهو أرقى مركز وصله منذ استقلال موريتانيا 1960.
وتجاوز المنتخب العديد من منتخبات القارة السمراء وآسيا وأوربا.
وكان المنتخب يحتل الرتبة الأخيرة عالميا سنة 2011 ( 205)، لكن النتائج الإيجابية للمنتخبات الوطنية أعطته دفعة قوية، خصوصا خلال السنوات الثلاثة الأخيرة.
ونشير هنا إلى أنه منذ إعتلاء الشاب احمد ولد يحي لرئاسة الإتحادية الموريتانية لكرة القدم شهدت كرة القدم في موريتانيا طفرة نوعية واصبحنا نشاهد ونري ونسمع بمنتخب موريتاني وبلاعبين موريتانيين وحتي اصبحنا نشاهد ونلبس قمصان المنتخب الوطني التي اصبحت متوفرة في الأسواق بسبب تألق المنتخب واصبحنا نحصل على مراتب عليا في التصنيف العالمي للفيفا.