دعت فتاة لأهلها أن رجلان دخلا عليها في غيابهم واعتديا عليها جنسيا واغتصباها الواحد تلو الاخر فأخذتها امها وذهبت بها على الفور الى طبيب تثق به ويمكن ان يكتم سرها في حالة لم يحدث حمل.
وقام الطبيب فحص الفتاة ليكتشف ان عملية الاغتصاب او المضاجعة تمت عن رضى ومنذ يومين على الاقل فقال للام بالنسبة لأعراض الحمل ان وجد فلن تظهر إلا بعد 5 ايام على الاقل وما وقع لها تجاوز اليومين.
فسقط الاب مغشيا عليه وبعد الافاقة حاول قتل الفتاة بمقص كان بجوار الطبيب. وتدخل الطبيب ومنع الاب من قتل ابنته ولكن هول الفضيحة دفعت الرجل الى تطليق زوجته التي اتهمها بالعهر وقال انه سيقتل البنت ولو دخلت في بطن امها.
المصدر: تقدم