ينتظر من وقت لآخر استئناف العمل في مبنى الحالات المستعجلة الجديد الذي تم تصميمه على أسس متطور ويتوفر على مهبط للإسعاف الطائر المتوفر في العديد من دول العالم لاستقبال المرضى من أصحاب الحالات الحرجة.
ويتكون المقر الجديد من قاعتين كبيرتين لاستقبال المرضي وعدة غرف للحجز كما يحتوي أجهزة متطورة.
ويأتي هذا الانجاز تلبية لحاجة المستشفي المركزي في توسيع الحالات المستعجلة التي يؤمها أغلب سكان العاصمة. ومن المتوقع تدشين هذا المقر مع بداية مأمورية ولد عبد العزيز الثانية، لسد النقص الحاصل في هذا القطاع على مستوى البلاد بشكل عام والعاصمة نواكشوط بشكل خاص.