تداول نشطاء في وسائل التواصل الاجتماعية تسريبات لمكالمات للمعارض الموريتاني مصطفى ولد الامام الشافعي وصفها البعض بالخطيرة، وتتضمن تلك التسريبات اتصالات برؤساء أفارقة من بينهم الرئيس السينغالي والرئيس النيجري وأخرى مع صحفيين،
وتعتبر تلك التسريبات الثانية بعد تسريبات السيناتور محمد ولد غده، ولم نسمع برد فعل من المعني ولد الشافعي الذي صدرت في حقه مذكرة توقيف دولية من طرف النظام الموريتاني.
وقد تم تداول عدة صور للرجل في مدينة القدس، ومع شخصيات يهودية وهو ما اعتبره الرجل يدخل في حملة تشويه تقوم بها دوائر في النظام الموريتاني لتشويه صورته,
