
خلال سنة 1992 أيام كان دمب ولد الميداح محررا في جريدة البيان، أولى الجرائد الحرة، ذات الخط المعارض في أيام ولد الطائع، كتب مقالا قصيرا أستغرب فيه اجماع الحاضرين في دار الشباب على تأخير صلاة المغرب بمناسبة افتتاح نشاط لا يتذكر موضوعه.
و قد تساءل عما إذا كان هذا الاجماع لقي مباركة من أعضاء المجلس الاسلامي الأعلى الذين حضروه بجانب الرئيس و حكومته و علية القوم...
فأرسل العلامة محمد سالم ولد عدود بگافين الي لجنة تحرير الجريدة كحق للرد على المقال المذكور.
فقال :
محمَّلْ لَحْمَدْ لَحَّگ لِي ... ذَ الگافْ ابْگيفانْ اولاَفِ
بالعَجْلَ، راني مِتْنَگْــلِ ... فالبيانْ انلاحِظْ گــــافِ
لِجْمٓاعْ الْ واردْ فالْبَيَان ... اخْرَقْتُ علاَّمْ الْخَافِي
يشهدْ و امْعايَ گومْ اعيانْ ... و صَلَّيْنَ فالوقْتْ و صافِ
فردمحمد عليه بالطلعه التالية :
لَعَادْ البيانْ ابذي الحيلْ .. اسْمَ عالمْنَ بعد اگْبَيــْلْ
أثْرُ بيه امغَلَّظْ لِفْتِيــــلٌ .. و اجوابُ لَديبْ الشَّافِ
بالگيفانْ الْ مشَّ دليـلْ .. عن مــزالْ الَّ مــــُلافِ
مِنْ قِيَّمْ ذ الشعبْ الِّ عَمْ .. اعليهمْ لِحْفَ و السَّافِ
قَدْرْ امن المَعْنَ رَاهُ فَــــمْ .. و العلمْ الِّ ماهُ حــاف