اطلقت المدرسة العليا للتعليم صباح اليوم الإثنين منصة إلكترونية للتكوين عن بعد في مجال المعلوماتية والانترنت وهي ثمرة جهود مشروع مشترك بين المدرسة العليا للتعليم وجامعة "اليوه" في فرنسا.
وستمكن هذه التجربة -الأولى من نوعها- من تزويد الأساتذة بخبرات ومهارات في مجال التقنيات الجديدة تمكنهم من الاستفادة من المعلومة المتوفرة على الشبكة العنكبوتية.
وبدأت التجربة من خلال تلامذة شعبة التعليم الفني البالغ عددهم 43 تلميذ أستاذ.
وتجدر الإشارة إلى أن كل موظفي الدولة في مختلف القطاعات يمكنهم أن يستفيدوا من هذه التجربة نتيجة لتعدد اختصاصاتها وتنوع مضامينها.
وفي نهاية التكوين سيحظى المستفيد من شهادة موقعة من جامعة اليوه الفرنسية.