
اجتمع مجلس الوزراء صباح اليوم الخميس بالقصر الرئاسي تحت رئاسة محمد ولد عبد العزيز.
ويأتي هذا الاجتماع في أوان التحضير لعيد الاستقلال الوطني إلى جانب جملة من القضايا تشغل الراي العام من بينها شغور بعض المناصب وتوقع بعض التعيينات، إلى جانب تذمر المواطنين من كثرة حوادث السير التي باتت تحصد أرواح المواطنين بأعداد ملفتة.
هذا ويتوقع بعض المراقبين أن يشهد مجلس اليوم تغييرات وتعيينات جديدة في بعض المؤسسات والدوائر الحكومية.