
نفى شيخ آمرج السابق السياسي والوجيه ورجل الأعمال محمد الأمين ولد أكي أي انسحابات من المجموعة التي يقوده هو و وزير الوظيفة العمومية ورئيس الحزب الحاكم سيدنا عالي ولد محمد خونه، وحلفاؤهم السياسيين في آمرج وعدل بكرو.
وأكد ولد أكي ل"اتلانتيك ميديا" أنه وحلفاؤه السياسيين ماضين في النهج الذي وضع رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز أسسه، وسيبذلون في سبيل ذلك كل جهودهم المادية والمعنوي، لدعم ومساندة مرشح الإجماع الوطني محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني.
وقال ولد اكي إنه ربما توجد مجموعة سياسية منافسة لهم في الولاية، بعد فشلها؛ تحاول إثارة الشائعات في هذا الوقت الحساس في مقاطعتهم قبيل الانتخابات الرئاسية.
وأضاف ولد اكي أنه لا ينكر أنه يوجدوجود أفراد معارضين للنظام في كل مقاطعة بفعل مبدأ الديمقراطية والحرية في الوطن، لكنه يؤكد أن المرشح ولد الغزواني سيكسب أكبر نسبة في مقاطعة آمورج بفعل الجهود الكبيرة التي تبذلها المجموعة، وحلفائها السياسيين.