
يستحقٌ العميد والقامة الإعلامية المعروف بالموضوعية والتوازن في الطرح والتحليل، محمد عالي ولد عبّادي أن ينالَ حقه في تقلّد منصب هام في الدولة، فمسيرته مع صاحبة الجلالة وخياره السياسي في دعم الرئيس المنتخب يشفعان له في ذلك..
لقد استطاع الاستاذ محمد عالي طيلة مسيرته مع مهنة المتاعب، أن ينأى بنفسه عن السقوط في وحل الإبتزاز والميوعة وظلّ يدعو دون كلل او ملل، الى ضرورة إصلاح الحقل الصحفي وخلقِ نخبة قادرة على القيام بدورها في التعاطي مع الشأن العام بكل تجرد ومسؤولية.
من صفحة الاعلامي والمدون :