
أجمع بعض المتابعين للشأن السياسي أن الأدوية المزورة والغذاء المزور وديون الشيخ الرضى هي أكبر التحديات التي تفق كعقبات أمام نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
ولن يتم القضاء على هذه لاعقبقات إلا من خلال متابعة جميع من له صلة من قريب أو من بعيد بملفات الدواء والغذاء، حتى يتم معرفة الأيادي الخفية التي تتاجر بحياة المواطنين.
وحسب بعض المصادر فإن الجماعات التي تتاجر بالأدوية الفاسدة الغذاء المزو هي جماعات تابعة للنظام، ويجب أن يرصد وتحال إلى العدالة.
أما عن قضية ديون الشيخ الرضى والتي تعتبر كارثة إنسانية في موريتانيا، فهي وفق بعض المهتمين بالشأن الوطني لا تقل خطورة عن الإساءة على الرسول الكريم، باعتبارها إقدام جماعة من الناس على أخذ أموال ناس آخرين من بينهم اليتامى والمعدمين والعاجزين، عبر وعود أقرب للغرر منها إلى الحلول.
فبوسع رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني حل كل هذه العقبات عن طريق العدالة، ومن خلال قرارات صارمة تساوي بين أطراف الصراع حتى يأخذ كل ذي حق حقه.
اتلانتيك ميديا