
تدوالت وسائل التواصل الإجتماعي ووسائل الإعلام منذ أيام اكبر فضيحة هزت العاصمة انواكشوط في منزل مسؤول كبير نتحفظ على إسمه.
وتعتبر هذه الفضيحة من العيار الثقيل وهي الأولى من نوعها في البلد ولو كانت هذه الفضيحة في منزل مواطن بسيط لتعرض صاحبها للسجن فورا ،حيث أن الضحية دائما هم الفقراء والمواطنون البسطاء بينما الأغنياء والمسؤولين الكبار دوما ينجون من العدالة .