
ينتظر رئيس الجمهورية السابق محمد ولد عبد العزيز تعيينا في منصب دولي سامي بمثابة رئيس دولة، وفق مصادر خاصة ل"اتلانتيك ميديا"
وستكون لولد عبد العزيز مكانته الخاصة وحصانة دبلوماسية، و أمنه الخاص، وسيكون من مهامه القيام بالوسطىات الدولية، كما نجح سابقا في عدة وسطات.
وحسب مصادرنا الخاص فإن اختيار ولد عبد العزيز لهذه الوظيفة جاء باقتراح من دول كبار، بعد ما قدم من أمثلة على القيادة الناجحة، من حرية وديمقراطية ومحاربة الهجرة السرية، ومحاربة الإرهاب، وكان له وجود كبير في القارة الامريكية والآسيوية والعربية والافريقية، وقدم مثالا واضحا لتبادل السلطة بشكل سلمي، و بعد تركه للرئاسة في موريتانيا ورفضه الترشح لمأمورية ثالثة بعد أن دعته لذلك أغلبية واسعة.
كما يحظى ولد عبد العزيز بدعم من رئيس الجمهورية محمد ولد الغزواني وبعض الرؤساء العرب والأفارقة وبدعم الغرب.