
أعلن اليوم 31 اكتوبر 2019 في مجلس الورزاء خروج شخصيتين من أكبر الشرائح الموريتانية من منصبيهما، وهي شريحة لحراطين، وهما معروفان لدى الجميع، الإطار والوجيه والقيادي سيد مولود ولد ابراهيم وخديجة ابنة الويزر الأول السابق اسغير ولد امبارك، وهو حدث غير موفق وقع في نفس المجلس.
حيث سيكون خروجهما أكثر ضره من نفعه على الدولة.
حيث اعترضت بعض الشخصيات من شريحة لحراطين واتصلت ب"اتلانتيك ميديا متذمرة، من هذا القرار الذي اقصاهما في وقت واحد.
بنت اسغير كانت مديرة عامة للوكالة الموريتانية للأنباء، وكان سيد مولود ولد ابراهيم مديرا عاما للإذاعة الوطنية.










