
إن من يتابع الأحداث الأخيرة التي جرت في موريتانيا، وماتلاها من بيانات وتصريحات، يعلم علم اليقين أن هناك من يريد لموريتانيا ألا تتقدم، وسينطق لسانه بشكل فصيح، موريتانيا اليوم بحاجة إلى أن يبذل الجميع جهده موالاة ومعارضة، لتفادي مايحدث من بلابل في العالم.
وأكبر دليل على ذلك وابل البيانات الصحفية التي طالعتنا به النخب من قيادات في البرلمان، وناطقين رسميين ببعض الكتل الداعم للرئيس محمد ولد الغزواني.
لكن الذي احتار منه الجميع هو التزام بعض رموز المعارضة الصمت حيال ماجرى.
ويرى بعض المتابعين أن هناك سر وراء صمت بعض رموز المعارضة المعروفين بالبيات الغير متأخرة.
آتلانتيك ميديا